وكانت قوة إسرائيلية خاصة "مستعربون" تسللت إلى بلدة دير الغصون وحاصرت المنزل، قبل الدفع بتعزيرات عسكرية كبيرة ترافقها جرافات ضخمة.
وقال الطلاب إنّهم "يستمدون هذه الخطوة من السجناء السياسيين الفلسطينيين، الذين يضربون عن الطعام في السجون الإسرائيلية، منذ عام 1968".
ومن بين الشخصيات الإسرائيلية التي عارضت العمل العسكري في رفح، كل من بيني غانتس وغادي آيزنكوت
ويشار الى ان سبب الأزمة الرئيسي يعود الى منع دخول حوالي مائة ألف فلسطيني من الضفة الغربية للعمل في اسرائيل بسبب الحرب وفقا لتقرير نشرته هيئة البث الاسرائيلية.
عشرات المستوطنين اقتحموا، بحماية القوات الإسرائيلية، قمة جبل العرمة الواقع بين بلدتي بيتا وعقربا جنوب نابلس.
إن اجتماع حكومة الحرب الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو كان من المقرر أن يعقبه اجتماع للحكومة الأمنية الأوسع. ولا تنشر إسرائيل بشكل عام معلومات عن اجتماعات المجلسين.
ويأتي ذلك على خلفية التغطية الإعلامية الواسعة لشبكة الجزيرة للحرب الإسرائيلية على غزة ورصد جرائم الحرب التي ترتكبها في قطاع غزة.
ونوّه محاجنة إلى أنّ هذه الأبحاث ليست حديثة، وقد نشرت قبل الحرب على غزة وعلى ما يبدو أنّ السلطات الإسرائيلية سعت من خلال هذا التحقيق إلى
تصرف بعنف مع طاقم أفراد الطائرة التي كانت متجهة إلى العاصمة الجورجية تبليسي، مشيرة إلى أنه تم توقيف الراكب بعد أن هبطت الطائرة في مطار بن غوريون
يأتي ذلك بعد ساعات من اقتحام شرطة نيويورك محيط قاعة "هاميلتون" في حرم جامعة كولومبيا، وإلقاء القبض على العشرات في الجامعة.
